المشاركات

قصة سارة

 حكاية فتاة قررت أن تكون قوية في اللحظات الأخيرة، حكاية فتاة جميلة ومن أسرة متوسطة عربية، لكن اعترض طريقها شاب وحاول أن يدمرها، كان هذا الشاب والده مدير الشركة التي يعلم فيها والد سارة محاسب، كان والد سارة يراقب مدير الشركة الفاسد، وكان لديه أوراق ما زال يجمعها حتى يسلمها إلى باقي الشركاء، تفيد بأن المدير يختلس أموال كثيرة من الشركة. حاول المدير الفاسد منعه لكنه فشل بكل الطرق، حيث أن شركاء الشركة طلبوا من والده تجميع الأوراق وتسليمها، وقاموا بحمايته من المدير، لكن الأب لم يهتم لأبنته سارة في هذا الوقت، كان مشغول دائمًا في عمله، هنا قرر المدير الانتقام من المحاسب عن طريق إيذاء ابنته سارة، حتى رن هاتف سارة في منتصف الليل وبدأت الحكاية. قصة سارة فتحت سارة الهاتف، وكان الرقم مجهول، فسمعت صوت شاب يريد أن يقابلها وأنه معجب بها، أغلقت سارة الهاتف، اتصل مرارًا وتكرارًا، كانت سارة توبخه، قالت له: يمكنك أن تفعل أشياء مفيدة غير من معاكسة الفتيات في الهاتف، وكانت تغلق الهاتف في وجهه، حتى ذات يوم، كانت سارة وحدها في المنزل، كانت أمها قد خرجت، ووالدها في الشركة، أما أخوها الأكبر قد كان في الجامعة، ر

قصه تزوجتها فاحضرت عشر رجال وغتصبوني

 كنت اعمل طبيب اسنان وكنت مريض بالنساء الجميلات فوضعت كميرات صغيره ودقيقه في غرفه الكشف وكان من التعليمات علي المرضي ان لا احد يدخل غرفه الكشف مع المريض وكنت عندما اري المريضه جميله ويعجبني جمالها اخبرها ان الالم ليس من اسنانها بل من الجهاز التناسلي وطبعا المريضه لا تعرف شئ فأبدء مداعبتها حتي يهيئ لي الامر وافعل بها ما أريد وكنت عندما تعجبني واحده منهم كنت اريدها مره ثانيه كانت ترفض وتحدثي انها لا لن تفعل ذالك ثانيتا كنت اهددها بالمقاطع الفديو التي عندي فكانت تأتي مجبره وفي يوم من الايام اتتني بنت صاحبت ١٨ عام شديد الجمال تشتكي من اسنانها فا كشفت عليها واخبرتها ان مرضها اسنانها بسبب شئ في جهازها التناسلي وبدأت في مداعبتها وفعلت بها وهذه البنت استمرت مع اكثر من ثلاث اشهر وفي يوم من الايام قرأت خبر وفاتها منتحره تحت عجلات الميترو وبعدها اتتني امرأه شدبد الجمال خارقه للوصف تشتكي من اسنانها ولم اعلم انها طبيبه نسا ء وتوليد …  بعد ما دخلت طبيبه النسا والتوليد الي غرفه طبيب الاسنان ولكن حسن حظ طبيب الاسنان ان قد تكلم معها احد علي الهاتف فاترت للرحيل واعتزرت للطبيب وغادرت العياده وكان الطبيب

قصه ( حياتي مع الغرائب

 قصه ( حياتي مع الغرائب ) :- ……………………..……………………..……………………..………….  فى هذه القصة تحكى لنا امرأه انه منذ عشرة سنوات تقريبا قد بدأ يتقرب لها شاب اكبر منها بحوالى احدى عشر عام وقد طلبها للزواج وفى خلال عام كامل رأته فى اثناء ذلك العام طيب وهادئ وملتزم اخلاقيا ودينيا حيث يؤدى الصلاة فى اوقاتها وقراءة القرآن الكريم حيث ان ذلك شيء غايه فى الجمال والابهار حيث ان الرجال فى وقتنا هذا قلما تجد بينهم رجلا ملتزما دينيا واخلاقيا وفى النهاية وافقت تلك المرأه على الزواج منه وهنا حدث ما لم يكن فى الحسبان حيث انه قبل زفافهم بعدة ايام قد صار حاله غير حاله القديم فقد انقلب تماما فى معاملته معها حيث ان معاملته اصبحت غريبة معها ومع اهلها لدرجة انها قد طلبت من والدها ان ترجع بالاثاث وان تقوم بالغاء الزواج وانهاء كل شئ بينهم قبل ان يبدأ زواجهم حتى ولكن والدها رجل طيب بدرجة كبيرة وقد اعتبر انه بالنسبة لهذا الوقت واقع فى ضغوطات الزواج والحياة التى سيقبل عليها الا ان تلك المرأه احست بغير ذلك وبالفعل تم زواجهم . وكان بيت الرجل والمرأه منزل مؤجر فى مدينه جديده بينها وبين منزل عائلتها حوالى ساعتين ونصف الساعه وكانت

ادب نسائيقصه عريسي دكتور

 كُنت في مُنتهى السَعادة لما عرفت ان العريس اللي متقدملي دُكتور وصاحب مُستشفى كبيرة في طنطا، ماكنش في مشكلة بالنسبة لي ان اتجوز في محافظة تانية بعيد عن اهلي طالما العريس يستاهل وغني وابن ناس. اول مرة اتقابلنا فيها اتشدتله جامد مش عارفة ايه السبب هل عشان شكله وسيم وطيب ولا عشان لمحة الحزن اللي في عينيه اللي مش عارفة سببها ايه. هو كمان اتشدلي جامد ومانزلش عينه من عليا وكان باين اوي انه معجب بيا بدليل انه قال ل بابا انا مش هكلفك اي حاجة في الجواز لا عفش ولا جهاز ولا اي حاجة، انا مش عاوزها غير بشنطة هدومها بس اهم حاجة ان احنا نتمم الخطوبة والجواز بسرعة. وفعلا بابا وافق واتخطبنا واتجوزنا خلال شهرين لان شقته كانت جاهزة من كل حاجة وكان جايب كل العفش جديد و على احدث طراز من برة مصر. وصلنا شقتنا قرب الفجر بعد ما الفرح خلص وطبعا نمنا على طول من كتر التعب و قومنا تاني يوم من بدري عشان مسافرين اسبانيا، قضينا فيها عشرة ايام كان فيهم في قمة الكرم والذوق معايا، مجرد ما يحس ان نفسي في حاجة يجبهالي من قبل ماطلبها كنت حاسة انه عاوز يسعدني بأي طريقة واهم حاجة انه كان مراعي اني لسة مكسوفة منه عشان اتجوزنا

خالد وخلود

خالد وخلود HHaa قصة جديدة واسفة على التأخير لو عجبتكم علقوا اكمل  واسترد وعيه خالد ليجد نفسه فى المشفى ويحيطه به لفيف من البشر وهم يبتسمون فى وجه مقدمين له الورود مهنينه على نجاح عمليته الذى اكد الجميع على استحالة نجاحها ولكن بفضل الله وباصرار اخته على اجراء العمليه له تم نجاحها وشفاءه ليكون حديث ايطاليا باكملها قصته غريبه بدات على مركب صغير مهاجر غير شرعى هو واخته لتغرق المركب وينجو  باعجوبه كبيره لتدخله بعدها مباشرة الى المستشفى ليكتشفو انه مريض بثقب فى القلب وحالته متاخره جدا ولا امل فى شفاءه لم تياس هى وراحت تصر على اجراء العمليه له حتى ولو كانت النتيجه سلبيه تحدت الجميع بانها ستجرى له العمليه لتجد نفسها قد وضعت فى مازق كبير تريد مال كثيرا وهى لا تمتلك منه اى شىء فهى كانت مع اخيها على مركب شاهدو بعينيهم الموت فيه هاجرو من اجل المال لامهم الكفيفه واخواتهم الصغار  لم تستسلم  ونشرت قصتها هى واخيها بين المصريين والعرب المهاجرين فى ايطاليا حتى استطاعت ان تجمع منهم المال لاجراء العمليه له ونجحت فى ذلك واصبحت فخر للعرب والمصريين فى حبها ومساندة اخيها الكبير  كان خالد يسمع هذا الكلام وهو ف

حكاية ليلى واحمد وجارتى ابتسام

 انا إسمى ليلى متجوزه من ٣ سنين وجوزى إسمه أحمد، أحمد بيسافر فى شركه فى القاهره بيشتغل فيها ، وبيجى خميس وجمعه كل أسبوع ويسافر تانى ، أنا معايا بنوته إسمها حنين ودلوقتى قاعدين فى الشقه لوحدينا! بس عندى جارتى إبتسام صحبتى من ايام الجامعه متجوزتش مع إنها زي القمر بس زي ماتقولو النصيب ، باباها ومامتها إتوفو فمكنش قدامها غيرى ، فأحمد إقترح عليا إننا نقولها على الشقه إل جنبنا تيجى تسكن فيها وبالفعل حصل كدا ، فبقت إبتسام قاعده يوميا فى شقتى ، وفى اوقات بتيجى وأحمد موجود ، النهارده الخميس ، وانا لازم اوضب لأحمد الغدا عشان يجى يلاقيه جاهز ، ببص لقيت جرس الباب بيرن ، قلت دى أكيد إبتسام ، رحت فتحت وفعلا طلعت إبتسام ، جيتى فى وقتك والله ، ونبى ياسوسو شيلى حنين ، عشان الحق اوضب الغدا لأحمد الا زمانه جاي ، إبتسام بفرحه كدا بس مفهمتش معناها وقالتلى هو احمد جاي النهارده !؟ ضحكت وعادى يعنى قولتلها أيوا يابنتى مهو بيجى كل خميس وجمعه ، إبتسام قالتلى ماشي إدخلى وضبى وأنا قاعده اهوو بلاعب حنين ، بعد يجى عشر دقايق كدا سمعت صوت حنين بتصرخ صرخه جامده انا عارفه بنتى ، لما بكون بعيده عنها بتعيط بس مش اوى كدا ر

قصة جارتي

 جارتي اللي في الشقة اللي قصادي ست مريبة،، بتتفزع من اقل صوت،، لو فتحت الباب مثلا وهي طالعة على السلم الاقي جسمها اتنفض وبصت بعينين مبرقه ناحيتي كأنها شافت عفريت ساعتها بقوم قافله بابي عليا،، لكن لو حاولت ابص ساعتها من عين الباب عليها الاقيها لسه واقفه قدام بابها وبتبص عليا وكأنها شايفاني او خايفه افتح تاني فكنت بتفزع وابعد عن الباب وانا بقول في نفسي ايه الست الغريبه دي،، الموضوع اتكرر اكتر من مره واللي كان مزود قلقي من ناحيتها انها دايما طافيه انوار بيتها ومابتفتحش ولا شباك ولا بلكونة،، لكن قلت مش هشغل بالي بيها واتحاشاها ويمكن مع الوقت نفسيتها تهدى من ناحيتي خاصة اني ناقله هنا جديد.. لان انا جوزي الاولاني اتوفى من سنة تقريبا وسابلي بنتي سمية كان عندها اربع شهور وقت ما اتوفى ،،، وزي ما بيقولوا كده كنت مثال حي للمقطوعه من شجره وكنت عايشه على معاش جوزي لغاية ما قابلت احمد في التأمينات وانا بقبض المعاش،،كان بيعمل ورق رخصة سواقة،، واتعرف عليا بمنتهى الاحترام وبعد فتره اتجوزنا وجينا سكنا هنا،،هو اه عصبي شويه وغيور جدا وشغله كسواق نقل بيضطره انه يغيب بالاسبوعين الا انه بيعاملني كويس وبيعامل